السبت، 27 نوفمبر 2010

فلم يتنبأ بزوال الكيان الصهيوني من على الخريطة سنة 2048م

عرض بمهرجان القدس السينمائي
فيلم يتنبأ بزوال إسرائيل عام 2048م
فيلم  2048  أظهر إسرائيل دولة احتلال وكيانًا غاصبًا
    فيلم "2048" أظهر إسرائيل دولة احتلال وكيانًا غاصبًا
    القاهرة - أ ش أ

    تنبأ فيلم لمخرج إسرائيلي بزوال دولة إسرائيل في عام 2048 وتشتُّت مواطنيها حول العالم بسبب صراعات داخلية بحتة ودون أي تدخل خارجي.

    وحاول المخرج الإسرائيلي يارون كفتوري في فيلمه "2048" الذي عرض ضمن مهرجان القدس السينمائي؛ تخيُّل زوال دولة إسرائيل من خلال قصة مخرج إسرائيلي مغمور يدعى يويو نيتزر يجول العالم في عام 2048 ليقابل إسرائيليِّي الشتات بعدما دمرت إسرائيل نفسها ذاتيًّا.

    وفى الفيلم، لن يشهد العالم أي وجود لإسرائيل، وما سيبقى من حلم هرتزل "المشؤوم" مجرد تذكارات في متجر بفلسطين، ووثائق يعلوها الغبار في برلين، ومقابر مندثرة هنا وهناك.

    ويأتي فيلم يويو ليستكمل شريطًا وثائقيًّا كان قد بدأه جده منذ أربعين عامًا، أي عام 2008، في الذكرى الستين لتأسيس إسرائيل.

    وفى المشاهد، لم يَبْقَ من إسرائيل سوى قلة من الناس تروي قصصها بالعبرية واليديش اللغة التي يتقنها اليهود الأشكيناز.

    وتنتقل الكاميرا مع انتقال المخرج من مكان إلى آخر ليصور آخر الرموز الباقية من تلك الحقبة: مقابر تشهد على وجودهم فيما مضى، وبعض الجرار الفخارية التي تحتفظ برماد موتاهم، وقسمًا مهجورًا للدراسات الإسرائيلية في مكتبة برلين، ومتجرًا لبيع التذكارات في فلسطين.

    ويُظهر الفيلم إسرائيلَ دولةً محتلةً وكيانًا غاصبًا قائمًا على ارتكاب المجازر يوميًّا، وزرع الموساد في دول العالم ونشاطها في الاغتيال المنظم وتوزيع الأسلحة.

    ويخلص إلى أن انتهاء "الدولة اليهودية" يعود إلى أسبابٍ داخليةٍ بحتةٍ، وأن هناك سرطانًا ينهش إسرائيل من الداخل رويدًا رويدًا.

    ويحفِّز الفيلم المشاهدين الإسرائيليين على ضرورة تغيير الوضع القائم داخل إسرائيل، وإلا فإن الوضع الداخلي المتأزم قد يؤدي إلى تسريع انهيار دولتهم.

    فلم أمريكي يتنبأعرض سنة 1986م يتنبأ بغو العراق للكويت اسم الفلم बेस्ट देफेनसे

    فلم امريكي عرض سنة 1986م يتنبأ بغزو الكويت
    فيلم Best Defense والتنبؤ بغزو الكويت عام 1984 !!

    Best Defense هو فيلم لـ EDDIE MURPHY و DUDLEY MOORE ولقد أنتج هذا الفيلم سنة 1984 وكانت تدور احداثه حول تهديد العراق للكويت والحكومة الكويتيه تستعين بالحكومة الامريكيه لتدريب الجيش والدفاع عن الكويت مما استدعى ارسال الممثل الكوميدي EDDIE MURPHY الذي كانت تمنع الرقابه الكويتية افلامه قبل الغزو وسمحت بها بعد الغزو العراقي !!

    وتم ارسال ذلك الضابط الذي يلعب دوره الممثل الكوميدي EDDIE MURPHY الى الكويت لتدريب الجيش الكويتي على نوع متطور من الدبابات وهنا تحدث المواقف الكوميديه المسيئه بالطبع للجيش الكويتي .. ولكن ليس هذا هو المهم .. المهم هو كيف لمنتج وكاتب و ممثل كوميدي ان يتنبؤا بتهديد العراق للكويت ويقوموا بإنتاج فيلم عن هذا التهديد في وقت كان الكثير ينظر الى العلاقات الكويتية العراقيه بأنها علاقات استثنائيه !!

    لقد سمعت عن قصة هذا الفيلم قبل الغزو وضحكت ضحكة ساذجه كان يضحكها جميع افراد الشعب الكويتي في تلك الايام بأنه من المستحيل ان تهدد العراق الكويت فنحن لازلنا نسمي الرئيس العراقي المخلوع بـ ( حامي البوابه الشرقيه ) !! ونقدم له الدعم اللوجستي والمالي والمعنوي !!

    ولقد شاهدت هذا الفيلم بعد الغزو وان كانت تسري احداثه بإطار كوميدي إلا أنها بالنسبة لي كمواطن كويتي للتو خارج من تجربة الغزو فرأيتها احداث مؤلمه وتبين مدى سذاجتنا وطيبتنا في تلك الفتره !!

    وهناك قصه اخرى تدور احداثها خلال الفيلم بين الاستخبارات الامريكيه والاستخبارات الروسيه لسرقة تصميم تلك الدبابه المتطوره ..

    و هذه صور بعض المشاهد من هذا الفيلم ...





    جورج بوش في مذكراته: امي وصفتني بأول رئيس يهودي يحكم امريكا !!

    بوش في مذكراته: ماما وصفتني بـأول رئيس يهودي للولايات المتحدة الامريكية

    09.11.2010 آخر تحديث [11:51]
    ImageShack, share photos, pictures, free image hosting, free video hosting, image hosting, video hosting, photo image hosting site, video hosting site

    كشف الرئيس الامريكي السابق جورج بوش في مذكراته التي تنشر يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني بعنوان "قرارات حاسمة" "Decision points"، كشف النقاب عن العديد من القرارات التي اتخذها في مسائل حاسمة ومفصلية اثناء تسلمه دفة القيادة في فترته الرئاسية بالبيت الابيض والتي كان على رأسها غزو العراق، غير أن اهم مالفت وسائل الاعلام الاسرائيلية في هذه المذكرات ما جاء في التعليق الساخر الذي اطلقته والدة جورج بعد خطابه التاريخي عام 2002 بشأن الصراع العربي الإسرائيلي وخاطبته في اتصال هاتفي بقولها: "كيف تشعر نفسك كأول رئيس يهودي للولايات المتحدة الامريكية".

    وكان الرئيس السابق جورج بوش في خطابه التارخي المذكور قد آزر فيه بشدة الشعب اليهودي في اسرائيل، ووصفهم بضحايا التطرف والإرهاب الذي يسعى الى القضاء على التقدم والسلام بقتل الأبرياء، وقال ان الاسرائيليين يعيشون في رعب دائم، داعيا الشعب الفلسطيني إلى انتخاب زعماء جدد لا يشينهم الإرهاب، و إلى بناء ديمقراطية حقيقة تقوم على التسامح والحرية.

    وأعلن بوش الابن في مذكراته التي اصبحت اليوم في متناول ايدي المواطنين الامريكيين وغيرهم بعد ان كانت مجرد مقتطفات وتسريبات هنا وهناك في وسائل الاعلام العالمية، والتي حملت ملفات هامة كان على رأسها قضية غزو العراق، ان قراره بالغزو والاطاحة بحكم الرئيس العراقي صدام حسين كان صائبا رغم شعوره بالغضب بسبب عدم العثور على اسلحة دمار شامل في العراق.

    ورفض بوش الاعتذار عن غزوه وقال ان الاعتذار معناه ان الغزو كان خاطئا وقال انه ما زال يعتقد ان الاطاحة بحكم صدام حسين كان امرا صحيحا، واضاف ان العراق اصبح افضل، اذ بات 25 مليون عراقي الان يمتلكون فرصة العيش بحرية، حسب تعبيره.

    كما كشف بوش النقاب عن انه كان قد اوعز الى وزارة الدفاع الامريكية باعداد خطة لشن هجوم على المنشات النووية الايرانية بهدف وقف تطوير قنبلة نووية فيها ولو بشكل مؤقت. واضاف بوش في مذكراته ان بعض مستشاريه اعتقدوا بان تدمير المنشات النووية الايرانية قد يساعد المعارضة الايرانية بينما اعتبر مسؤولون امريكيون اخرون ان مثل هذه الخطوة قد تزيد من الكراهية تجاه الولايات المتحدة. ووصف الرئيس الامريكي السابق عملية عسكرية ضد ايران بآخر خيار يجب اللجوء اليه.

    ودافع بوش في مذكراته عن قراره السماح باتباع أساليب قاسية في التحقيق مع الإرهابيين المشتبه فيهم الذين ألقي القبض عليهم. وعندما استفسرت منه وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه"، حول ما إذا كان في مقدورها إخضاع خالد شيخ محمد، العقل المدبر وراء هجمات 11 سبتمبر، لنمط من الإيهام بالغرق، أنه أجاب: "عين الصواب". وأضاف أن هذه التحقيقات "أنقذت أرواحا".

    وأعرب بوش عن أمله في أن يتكفل الزمن بتحسين صورته التاريخية. وخلص إلى أنه "بعد عقود من الآن، آمل أن يراني الناس كرئيس أدرك التحدي الأكبر أمامه والتزم بتعهده بالحفاظ على أمن البلاد، وتحرك بناء على قناعاته من دون تردد، لكنه بدل مساره عندما دعت الضرورة إلى ذلك، ووثق في قدرة الأفراد على اتخاذ قرارات حاسمة في حياتهم، واستغل نفوذ أمريكا في تعزيز الحرية".

    محلل سياسي : اصدار المذكرات هو محاولة دفع اوباما الى نفس النهج الذي كان يمارسه جورج بوش

    وفي مقابلة مع قناة "روسيا اليوم" قال المحلل السياسي فياتشيسلاف ماتوزوف حول هذا الموضوع "يلفت النظر في اصدار كتاب المذكرات هذا هو تزامن اصداره مع انتخابات الكونغرس الامريكي. وعند قرائتي لمقتطفات من هذه المذكرات فهمت ان جورج بوش ايد الادارة الامريكية والرئيس اوباما في موضوع تكثيف الوجود العسكري بافغانستان. كما من اللافت للنظر برأي هو ان اصدار كتاب المذكرات يشكل محاولة دفع اوباما الى نفس النهج الذي كان يمارسه جورج بوش".